http://abdualrhmanalmaitamy.blogspot.com/

كاتب صحقي - ناشط حقوقي - مصور فوتوغرافي - أسعى إلى نقل الحقيقة كماهي من دون تزييف .. ونقل صوت المواطن اليمني والقضية الإسلامية ككل ..

الجمعة، 27 ديسمبر 2013


موثع صحيفة الحياة اليمنية المعروف بـ " الحياة برس " 

الاثنين، 23 ديسمبر 2013

يا أيها المصري ...

من تاليفي قصيدتي مهداة لثوار مِصر الكنانة ....

يا أيها المِصري ويحكَ هل ترى ... جُندُ الكنانةِ ما بهم سفكوا الدما

ألئنهم لبسوا رداءَ تمردٍ ... بل إنهم نبــعُ التــمردِ والدرى

قتلوا الشهيــدَ وأمعنـوا في قتلـهِ .. ليلاً .. نهاراً .. ركعاً وسجحدا

ألئنهم هتفـوا بإسهم إلآههم ... ألئنهم قالوا لقاتلهم كفى ؟!!

يـــاا أيها الشعبُ الابيُ ألا انتـفــض ...

إغضب وزمجر كالأســودِ تمردا

"( أبو عبيده اليماني ) عبدالرحمن الميتمي "
 


http://abdualrhmanalmaitamy.blogspot.com/kasaeed

رأي...

إن ما يحصل اليوم من عبث وترميم عشوائي وطمس لمعالم الحضاره الأثرية في مسجد ومتحف الملكة أروى بن أحمد الصليحي في مدينة جبلة التأريخية اليمنية هو مخالف تماماً على ما تنص الماده الرابعه والثلاثون من الدستور اليمني ... (( مادة (34) على الدولة وجميع أفراد المجتمع حماية وصيانة الآثار والمنشآت التاريخية، وكل عبث بها أو عدوان عليها يعتبر تخريباً وعدوانا على المجتمع، ويعاقب كل من ينتهكها أو يبيعهـا وفقـاً للقانـون )) .

رأي ...

ليس الخطأ في الحزبية بذاتها أو التحزب .. الخطأ يكمن في مفهومها في الوطن العربي وخاااصه اليمن .. وكأنها أحزاب للحرب لا للتعددية السياسية كما نصت الماده الخامسه للدستور اليمن وهي كالتالي (( مادة (5) يقوم النظام السياسي للجمهورية على التـعددية السياسية والحزبية وذلك بهدف تداول السلطة سلمياً، وينظم القانون الأحكام والإجراءات الخاصة بتكوين التنظيمات والأحزاب السياسية وممارسة النشاط السياسي ولا يجوز تسخير الوظيفة العامة أو المال العام لمصلحة خاصة بحزب أو تنظيم سياسي معـيـن. ))

" إرهــابكــم مــا عــاد يــرهبنـــا "

-- أبو عبيدة اليماني .. عبدالرحمن الميتمي --

إرهابُكم ما عاد يرهبنا 

قتلٌ وتدميرٌ وسفكٌ للدما 

ماذا جنى الإرهابُ من إرهابكم ؟؟

سوى جثثاً..

سوى ألماً يؤرقنا ..

سوى أشلاءَ أطفالٍ ..

سوى حلماً تبخر في السماءِ تجره لعالمٍ مجهول

****************************

ألا مهلاً ..

يا ويحكم

ما عاد يرهبنا أزيز رصاصكم، ولا حتى مدافعكم

بإسم الدين تقتلنا ..

بإسم الدين تُدمرنا ..

فلا عشتم ولا عاشت ديانتكم

**************************

وصوتٌ من بين أركام التراب يصيحْ

ألا غلت أياديكم

ألا فلترحلوا عنا

فلا وطنٌ ولا أرضٌ تفوضكم

بسفك دمٍ ولا زهقٍ لأرواح